بدء وقف اطلاق النار بين ايران واسرائيل
🕊️ ملخص وقف إطلاق النار
في الساعة 18:02 بتوقيت نيويورك (حوالي 00:00 بتوقيت غرينتش)، في 23 يونيو 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وقف إطلاق نار شامل بين إسرائيل وإيران، قائلاً إنه "أُبرم إتفاق كامل وتام" يهدف إلى إنهاء ما أسماها بـ"الحرب التي استمرت 12 يومًا"
المصدر
reuters.com+5apnews.com+5economictimes.indiatimes.com+5.
في البداية، نفى وزير الخارجية الإيراني وجود اتفاق رسمي، لكن إيران أعلنت أنها ستوقف عملياتها في حال توقفت إسرائيل عن الهجمات بحلول الساعة الرابعة صباحًا بتوقيت طهران (حوالي 00:30 بتوقيت غرينتش) .
في صباح 24 يونيو، استُهدفت مواقع إيرانية قبل بدأ تطبيق الهدنة، رغم إعلانها، مما أثار اتهامات متبادلة بخرق الهدنة .
الجانبان، إسرائيل وإيران، قاموا بكلتا تصريحاتهما بالإعلان عن قبول وقف النار، لكن اندلعت خلافات فورية حول ما إذا بدأ الطرف الآخر في خرق الهدنة أولًا. الوزير الإسرائيلي أمر بشن ضربات ضد إيران زاعمًا أنها انتهكت الاتفاق، بينما نفت طهران إطلاق أي صواريخ بعد بدء الهدنة apnews.com+2reuters.com+2time.com+2.
الرئيس ترامب عبّر عن استيائه من الطرفين بشكل خاص، قائلاً إنه "غير سعيد" بأفعال كل من إسرائيل وإيران بعد إعلان وقف النار .
رغم البداية المضطربة، يبدو أن توقف إطلاق النار لا يزال ساريًا بشكل عام، مع توقف الأعمال العدائية المباشرة بعد صباح 24 يونيو .
هل بدأ وقف إطلاق النار؟ نعم، ظهر أنه دخل حيز التنفيذ منذ منتصف الليل بتوقيت غرينتش في 24 يونيو 2025، بوساطة أميركية وقطرية.
هل الالتزام مستمر؟ يتضح أن الالتزام مازال هشًا، مع شكاوى من خروقات متبادلة مبكرة، لكن لا توجد اشتباكات واسعة منذ ذلك الحين.
ما القادم؟ يتوقف استمرارية الهدنة على منع الخروقات وتبني حوار دبلوماسي يفضي إلى اتفاق أكثر استقراراً.
دونالد ترامب (الرئيس السابق – وسيط الاتفاق):
وصف الهدنة بأنها "نجاح دبلوماسي كبير"، لكنه أعرب لاحقًا عن استيائه من كلا الطرفين بسبب ما وصفه بـ"سوء النية" في تطبيق وقف إطلاق النار، وقال:
"كنا قريبين من حرب كبرى، وأوقفناها... لكن تصرفات الطرفين غير ناضجة."
البنتاغون: عبّر عن قلقه من امتداد النزاع إلى قواعد أمريكية في الخليج، وأكد أن الهدنة "ضرورية لتجنب التصعيد الإقليمي الشامل".
🇮🇱 وجهة النظر الإسرائيلية:
الرأي العام الإسرائيلي: منقسم؛ فالبعض يرى أن الهدنة تحققت تحت ضغط دولي وأمريكي، بينما آخرون يعتبرون أن عدم استكمال الضربات على إيران يُعد "تنازلًا".
الخارجية الإيرانية: نفت خرقها للهدنة، واعتبرت أن الهجوم الإسرائيلي بعد الاتفاق إهانة للوساطة القطرية والأمريكية.
الإعلام الإيراني الرسمي: اعتبر أن إيران خرجت منتصرة سياسيًا لأنها أجبرت إسرائيل على التوقف، مع استمرار دعمها لحلفائها في المنطقة.
قطر (وسيط غير معلن): لعبت دورًا محوريًا خلف الكواليس، وحثت على التهدئة لتجنّب تضرر المصالح الخليجية.
دول الخليج: أبدت ترحيبًا حذرًا. السعودية والإمارات أعربتا عن أملهما في أن يكون وقف إطلاق النار بداية لحوار سياسي أوسع، مع التركيز على عدم توريط المنطقة في حرب لا تخدم أحدًا.
محللون عرب: يرى البعض أن الهدنة غير مستقرة، وأنها مجرد "استراحة تكتيكية"، بينما آخرون يعتبرونها بداية لمرحلة جديدة من الحرب بالوكالة.
💬 خلاصة عامة للرأي السياسي:
الهدنة أوقفت الكارثة في الوقت المناسب.
الثقة معدومة بين الطرفين، مما يجعل احتمال انهيارها واردًا في أي لحظة.
الدور الأمريكي حاسم لكنه مؤقت، ويتأثر بالخلافات الداخلية الأمريكية.
هناك حاجة لإطار دبلوماسي أوسع يشمل روسيا وتركيا ودول الخليج لحفظ الهدوء.
في البداية، نفى وزير الخارجية الإيراني وجود اتفاق رسمي، لكن إيران أعلنت أنها ستوقف عملياتها في حال توقفت إسرائيل عن الهجمات بحلول الساعة الرابعة صباحًا بتوقيت طهران (حوالي 00:30 بتوقيت غرينتش) .
في صباح 24 يونيو، استُهدفت مواقع إيرانية قبل بدأ تطبيق الهدنة، رغم إعلانها، مما أثار اتهامات متبادلة بخرق الهدنة .
⚠️ الواقع الحالي
الجانبان، إسرائيل وإيران، قاموا بكلتا تصريحاتهما بالإعلان عن قبول وقف النار، لكن اندلعت خلافات فورية حول ما إذا بدأ الطرف الآخر في خرق الهدنة أولًا. الوزير الإسرائيلي أمر بشن ضربات ضد إيران زاعمًا أنها انتهكت الاتفاق، بينما نفت طهران إطلاق أي صواريخ بعد بدء الهدنة apnews.com+2reuters.com+2time.com+2.
الرئيس ترامب عبّر عن استيائه من الطرفين بشكل خاص، قائلاً إنه "غير سعيد" بأفعال كل من إسرائيل وإيران بعد إعلان وقف النار .
رغم البداية المضطربة، يبدو أن توقف إطلاق النار لا يزال ساريًا بشكل عام، مع توقف الأعمال العدائية المباشرة بعد صباح 24 يونيو .
🧭 الخلاصة
هل بدأ وقف إطلاق النار؟ نعم، ظهر أنه دخل حيز التنفيذ منذ منتصف الليل بتوقيت غرينتش في 24 يونيو 2025، بوساطة أميركية وقطرية.
هل الالتزام مستمر؟ يتضح أن الالتزام مازال هشًا، مع شكاوى من خروقات متبادلة مبكرة، لكن لا توجد اشتباكات واسعة منذ ذلك الحين.
ما القادم؟ يتوقف استمرارية الهدنة على منع الخروقات وتبني حوار دبلوماسي يفضي إلى اتفاق أكثر استقراراً.
🏛️ وجهة النظر الأمريكية:
دونالد ترامب (الرئيس السابق – وسيط الاتفاق):
وصف الهدنة بأنها "نجاح دبلوماسي كبير"، لكنه أعرب لاحقًا عن استيائه من كلا الطرفين بسبب ما وصفه بـ"سوء النية" في تطبيق وقف إطلاق النار، وقال:
"كنا قريبين من حرب كبرى، وأوقفناها... لكن تصرفات الطرفين غير ناضجة."
البنتاغون: عبّر عن قلقه من امتداد النزاع إلى قواعد أمريكية في الخليج، وأكد أن الهدنة "ضرورية لتجنب التصعيد الإقليمي الشامل".
🇮🇱 وجهة النظر الإسرائيلية:
بنيامين نتنياهو (رئيس الوزراء):
رحّب بالهدنة، لكنه قال إن إسرائيل ستحتفظ بحق الرد الكامل، متهمًا إيران بمواصلة تهريب الأسلحة للجماعات المسلحة في سوريا ولبنان.الرأي العام الإسرائيلي: منقسم؛ فالبعض يرى أن الهدنة تحققت تحت ضغط دولي وأمريكي، بينما آخرون يعتبرون أن عدم استكمال الضربات على إيران يُعد "تنازلًا".
🇮🇷 وجهة النظر الإيرانية:
الخارجية الإيرانية: نفت خرقها للهدنة، واعتبرت أن الهجوم الإسرائيلي بعد الاتفاق إهانة للوساطة القطرية والأمريكية.
الإعلام الإيراني الرسمي: اعتبر أن إيران خرجت منتصرة سياسيًا لأنها أجبرت إسرائيل على التوقف، مع استمرار دعمها لحلفائها في المنطقة.
🌍 وجهات نظر من المنطقة والعالم العربي:
قطر (وسيط غير معلن): لعبت دورًا محوريًا خلف الكواليس، وحثت على التهدئة لتجنّب تضرر المصالح الخليجية.
دول الخليج: أبدت ترحيبًا حذرًا. السعودية والإمارات أعربتا عن أملهما في أن يكون وقف إطلاق النار بداية لحوار سياسي أوسع، مع التركيز على عدم توريط المنطقة في حرب لا تخدم أحدًا.
محللون عرب: يرى البعض أن الهدنة غير مستقرة، وأنها مجرد "استراحة تكتيكية"، بينما آخرون يعتبرونها بداية لمرحلة جديدة من الحرب بالوكالة.
💬 خلاصة عامة للرأي السياسي:
الهدنة أوقفت الكارثة في الوقت المناسب.
الثقة معدومة بين الطرفين، مما يجعل احتمال انهيارها واردًا في أي لحظة.
الدور الأمريكي حاسم لكنه مؤقت، ويتأثر بالخلافات الداخلية الأمريكية.
هناك حاجة لإطار دبلوماسي أوسع يشمل روسيا وتركيا ودول الخليج لحفظ الهدوء.
إرسال تعليق